
على امتداد أكثر من أربعة عقود، ظلت الهيئة الوطنية للمحامين تدور في حلقة مغلقة، تُعيد إنتاج ذاتها ضمن دورات انتخابية نمطية، عاجزة عن الانفكاك من منطق التكرار، فيما العالم يتغيّر من حولها، وتتزايد تعقيدات منظومة العدالة، وتتعمّق حاجة الناس إلى الإنصاف والحق.