وجه فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز، اليوم الخميس برقية التعزية التالية إلى خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة:
"صاحب الجلالة وأخي العزيز،
أوقف الأمن الوطني صباح اليوم الخميس منتحل صفة طبيب بالحالات المستعجلة في المستشفى المركزي في نواكشوط.
وأوضح مصدر تحدث للأخبار، أن الموقوف كان ينتحل صفة طبيب ليستلم من المرضى مبالغ مالية مقابل الفحوصات ثم يختفي عن الأنظار.
كما أكد أن عددا من المرضى وذويهم سقطوا ضحية الاحتيال جراء عمليات التلصص التي كان ينفذها الرجل.
اجتمع مجلس الوزراء صباح اليوم الخميس بالقصر الرئاسي في انواكشوط تحت رئاسة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز .
ومن المحتمل أن يشهد الاجتماع اليوم قرارات مهمة حسب بعض المصادر.
توفي طفل في حدود 15 سنة من عمره في المستشفى الوطني نتيجة تعرضه لطعنات قاتلة في البطن من طرف زملاء له.في حي النزاهة شرقي مدينة سيلبابي عاصمة ولاية كيدي ماغه.ووقعت الجريمة قبل حين طعن الأطفال القتيل إثر خلاف نشب بينهما ليصاب بنزيف أدى بالاطباء لرفعه إلى مرطز الاستطباب الوطني بنواكشوط ، لكنه قضى بعد تدهور حالته إثر تمزق امعائه حسب مصدر طبي في المستشفى.و
تتوقع الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية ليوم غد الخميس بإذن الله تعالى بهبوب رياح ضعيفة إلى معتدلة شمالية إلى غربية على المناطق الغربية و الشمالية من البلاد مع انتشار جيد من الهواء الررطب البحري.
إن وجود المنخفض الحراري على الشريط الجنوبي و وسط البلاد مع احتمال تساقطات مطرية خفيفة على آدرار و تكانت و اترارزة و الحوض الغربي.
الفتاة تُدعى “تايلور” أسلمت الليلة بعد قراءة عن الإسلام و نقاشات حوله مع الإمام عبد القادر ولد صيام ويظهر في الفيديو وهو يلقّنها الشهادة . https://youtu.be/wKQrT-e0UIY
خرج المعارض السياسي الموريتاني المقيم بالمنفي المصطفي ولد الإمام الشافعي، عن صمته متحدثا عن حالة الفوران الذي يعيشه الشارع الموريتاني هذه الأيام والخروج العفوي غير المسبوق لموجات الشبان الغير مأطرين داخل الأحزاب التقليدية لا في أحزاب المعارضة ولا في أحزاب الوسط ، إحتجاجا علي الخنق الإقتصادي والإجتماعي والسياسي .
في تصرف غريب وغير إنساني وبعيد من الأعراف وأخلاق المجتمعات المسلمة أوقف التجمع العام لأمن الطرق الليلة قبل البارحة عند ملتقى طرق" تنسويلم" في العاصمة نواكشوط سيارة كانت تقل جنازة بعد غسلها في مسجد الإخلاص المعروف شعبيا بمسجد ولد أمينو.
حصل موقع الحرة عبر مصادره الخاصة على هوية الشاب الذي تم تداول صورته على نطاق واسع على شبكات التواصل الاجتماعي بعد نشرها من قبل المصالح الطبية حيث لم يعثروا له على أي معلومات ولم يوجد له هاتف أو بطاقة تعريف.