إعلان الجزائر اعتزامها تزويد بلدة تونسية حدودية بالغاز الطبيعي، في ذكرى مجزرة مروعة ارتكبها الفرنسيون في 1958، راح ضحيتها عشرات القتلى من التونسيين والجزائريين بينهم أطفال، تزامن مع تحديد باريس 24 أبريل / نيسان، "يومًا لإحياء ذكرى إبادة الأرمن" المزعومة في 1915، دون أن تلتفت إلى مجزرة ساقية سيدي يوسف وغيرها من الجرائم.