ارتفعت أسعار الذهب، الجمعة، إذ اشترى المستثمرون المعدن الذي يعتبر ملاذا آمنا في الوقت الذي تضاف فيه المخاوف بشأن موجة جديدة من الإصابات بفيروس كورونا إلى توقعات اقتصادية قاتمة من مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي).
يتوقع بناء على صور الأقمار الصناعية أن تعرف موريتانيا من يوم غد الخميس أياما ممطرة، وخصوصا المناطق الشمالية والغربية منها.كما يتوقع أن تكون الأمطار أكثر كثافة وشمولا من السبت إلى الاثنين القادم، وذلك على ولايات إنشيري، وتيرس الزمور، وداخلت نواذيبو، والترارزة، وربما تصل الأمطار نواكشوط.وعرفت الأيام الماضية تهاطل أمطار على مناطق وقرى شرق وجنوب البلاد،
كشف تقرير نشر على موقع البنك الدولي عن تراجع أسعار الغاز الطبيعي بشكل غير مسبوق منذ عقود ليخسر في أوروبا حوالي 40 بالمائة من قيمته وذلك بسبب تدني الطلب.
التقرير قال إجراءات الإغلاق حدّت من النشاط الصناعي وكذلك استهلاك الكهربائي الذي تقدر الوكالة الدولية للطاقة نسبة تراجع استهلاكه ب15 بالمائة في الاقتصادات الكبرى.
أظهرت بيانات رسمية، الأحد، أن معدل التضخم السنوي في الجزائر استقر على مستوى 1.8 في المئة في أبريل، دون تغيير عن مستوياته في فبراير ومارس، وظلت أسعار أغلب المواد الغذائية دون تغيير.
قالت منظمة العمل الدولية التابعة للأمم المتحدة إن الاستعانة بأنظمة تتبع المصابين وإجراء الفحوص الطبية، سيساهم في تلافي موجة ثانية من فيروس كورونا المستجد، فضلا عن تقليل ساعات العمل التي أهدرت بسب الإغلاق الذي رافق كورونا بنسبة تصل إلى 50 في المئة.
تجاوز عدد العمال، الذين تقدموا بطلبات للحصول على إعانات البطالة الحكومية، الخميس، حاجز الـ 40 مليون شخص منذ تفشي فيروس كورونا في الولايات المتحدة.
ولم تشهد البلاد فقداناً للوظائف على هذا النطاق منذ أزمة الكساد الكبير في عشرينات القرن الماضي، وأظهرت بيانات جديدة أن أكبر اقتصاد في العالم انكمش بنسبة 5 بالمئة في الربع الأول.
وافق المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي، على توفير تمويل لمصر بقيمة 2.772 مليار دولار، لمواجهة التبعات التي خلفها تفشي جائحة كورونا على مختلف القطاعات المحلية.
وقال الصندوق في بيان الإثنين، إن التمويل (لم يحدد نسبة الفائدة أو مدة السداد)، يهدف إلى تلبية احتياجات ميزان المدفوعات العاجلة، الناشئة عن تفشي كورونا.
هبطت البورصات الخليجية في ختام جلسة الإثنين، بشكل شبه جماعي بقيادة سوقي البحرين والسعودية، مع التقشف الحكومي نتيجة تداعيات فيروس "كورونا"، بجانب تراجع أسعار النفط.