أعلنت النيابة القرغيزية، الجمعة، تجميد أصول الرئيس السابق ألمازبيك أتامباييف، الموقوف على خلفية شبهات فساد وقضايا أخرى.

وذكر بيان صادر عن النيابة، أن السلطات جمدت جميع الحسابات المصرفية الشخصية لأتامباييف وأسرته، وأملاكه، وأمواله المنقولة وغير المنقولة، وأسهمه، وحسابات شركاته في المصارف.

تراجعت أسعار الذهب أمس الجمعة مع صعود الأسهم والدولار، لكن المخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمي والافتقار إلى الوضوح فيما يتعلق بالحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين ساعدا المعدن النفيس على تسجيل ثالث أسبوع على التوالي من المكاسب.

ارتفعت أسعار النفط ما يزيد عن اثنين في المئة، الجمعة، متعافية من انخفاضات سجلتها على مدى يومين، بعد أن أظهرت بيانات زيادة مبيعات التجزئة الأميركية، مما ساهم في تهدئة المخاوف بشأن حدوث ركود في أكبر اقتصاد في العالم.

واصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأربعاء، الضغط على الاحتياطي الفدرالي "البنك المركزي الأميركي"، لطرح مزيد من التحفيزات لتعزيز الاقتصاد مع اقتراب انتخابات الرئاسة 2020.

هوت أسعار النفط 5 في المئة إلى أدنى مستوياتها في 7 أشهر أثناء التعاملات الأربعاء، موسعة خسائرها الحادة التي منيت بها مؤخرا.

حذر اتحاد الأغذية والمشروبات في بريطانيا من احتمال أن تواجه بريطانيا نقصا في بعض الأغذية الطازجة لأسابيع أو شهور إذا خرجت من الاتحاد الأوروبي دون التوصل إلى اتفاق.

استقر الذهب، الخميس، ليحوم قرب المستوى النفسي المهم البالغ 1500 دولار، بدعم من الضبابية المحيطة بالحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وسلسلة من تخفيضات أسعار الفائدة، أقدمت عليها بنوك مركزية عالمية في ظل مخاوف بشأن تباطؤ اقتصادي.

يبدو أن الثراء والثروات مسألة نسبية، فأن يكون المرء صاحب ملايين، "ليس بالضرورة ثريا" بحسب كثيرين من هؤلاء، لكنه بالتأكيد ثريا بالنسبة إلى أولئك الذين ينتمون إلى الطبقة الوسطى أو الفقيرة.

قالت وزارة الطاقة الروسية، السبت، إن إنتاج النفط الروسي في يوليو يتماشى مع اتفاق منظمة أوبك، مضيفة أن موسكو تعتزم الالتزام بالترتيبات في أغسطس.

وأضافت الوزارة أن إنتاج روسيا في يوليو تراجع 290 ألف برميل يوميا مقارنة بأكتوبر 2018 وهو التاريخ المرجعي في الاتفاق بين أوبك وحلفائها، الخاص بخفض الإمدادات، وفق ما نقلت "رويترز".

حتى الساعة السادسة من مساء أمس بتوقيت غرينتش، لم يتمكن وزراء مالية أوروبا من الاتفاق على اسم واحد من بين المرشحين لشغل منصب مدير عام صندوق النقد الدولي خلفا لكريستين لاغارد التي غادرت منصبها لتولي مهام رئيس البنك المركزي الأوروبي. فيما كان العالم يتابع بشغف العملية، انتظارا لصدور «دخان أبيض» دليلا على التوافق بين الوزراء في عملية تقاد من باريس.