أغلقت العقود الآجلة للنفط مستقرة إلى حد كبير، الاثنين، مع تجاذب السوق بين بيانات اقتصادية إيجابية تدعم الأسعار، وقفزة في حالات الاصابة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة، قد تكبح الطلب على الوقود وتضغط على الأسعار.
تكبد منتجو البيض في المغرب خسائر مالية وُصفت بـ "الفادحة"، من جراء التداعيات الاقتصادية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، خلال الأشهر الأخيرة.
وقالت جمعية منتجي البيض في المغرب التي تعرف اختصارا بـ"ANPO"، إن خسائرهم وصلت إلى 350 مليون درهم، أي 36.2 مليون دولار، بين 20 مارس و30 يونيو من السنة الجارية.
رجحت مجلة فوربس "ميدل إيست" الأميركية، أن تصبح دولة الإمارات المركز المالي البديل في آسيا، في ظل عزم عدد من الشركات الكبرى على مغادرة إقليم هونغ كونغ على خلفية قانون الأمن القومي الذي أقرته الصين، مؤخرا.
وأعلنت الولايات المتحدة، فرض عقوبات على إقليم هونغ كونغ في الصين، الأمر الذي يطرح التساؤل حول الوجهة التي ستأخذ زمام "المركز المالي".
رفضت الولايات المتحدة، الجمعة، طلبا من شركات الطيران الصينية بالقيام برحلات جوية أسبوعية إضافية بين البلدين، لكنها قالت إن هذا القرار لا يعني تصعيد التوترات بشأن القيود على السفر، بسبب جائحة فيروس كورونا.
وقالت وزارة النقل الأميركية في بيان إن هذا القرار اتخذ "للحفاظ على التكافؤ" في خدمات نقل الركاب المقررة بين البلدين.
تملك ليبيا أضخم احتياطيات نفطية مؤكدة في إفريقيا، وهي مورد مهم للخام الخفيف منخفض الكبريت. وبحسب معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، فإنه في غياب أي استثمارات إضافية، بإمكان ليبيا أن توفر نحو 1.3 مليون برميل من النفط يوميا للسوق العالمية.
أكد تقرير اقتصادي أن جائحة فيروس كورونا المستجد ستزيد من مستويات الدين في الدول الغنية في العالم بنسبة 20 نقطة مئوية في المتوسط في 2020، وهو يعادل ضعف الضرر الذي تكبده الاقتصاد العالمي إبان الأزمة المالية الكبرى.
أعلنت الهيئة العامة للتجارة الخارجية السعودية، الأحد، أنها ستطبق عددا من الإجراءات على وارداتها من الدول التي تطبّق تدابير أو قيودا على صادرات المملكة إليها والتي لا تتوافق مع التزاماتها في الاتفاقيات الدولية، وذلك من خلال تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل.
أعلن رئيس وزراء تونس إلياس الفخفاخ، الأحد، أنه اتخذ قرارا بعدم اللجوء "للتداين الخارجي، وكل ما سيطرأ من مصاريف جديدة لن يتمّ تمويله عبر القروض الخارجية".
وأضاف أن تونس تحتاج إلى قروض إضافية تبلغ 4.5 مليار دينار تونسي (1.6 مليار دولار) بسبب أزمة فيروس كورونا، وأن الحكومة ستسعى للحصول عليها من السوق المحلية.
ظلت حكومات الدول لسنوات تحاول حث مواطنيها على خفض كمية استهلاك السكر بدون أي نتيجة تذكر، قبل أن يظهر فيروس كورونا المستجد، وينجح في هذه المهمة في ظرف زمني قصير.
وكانت عدد من الدول فرضت ضرائب على المشروبات السكرية وحثت الناس على خفض الكربوهيدرات وسط مخاوف من السمنة، إلا أن هذه الإجراءات لم تخلف أي نتائج إيجابية.