مقالات

كاتب مغربي يثني على منتخب "المرابطون" ويصفه بالعقارب السامة (مقال)

أحد, 17/11/2019 - 18:13

هي ليست عقارب الساعة، بل عقارب سم جديد يطل بالقارة السمراء على نغمة الكبار وعنفوان الجسارة التي تملكها رواة الحدث بكأس إفريقيا الأخيرة بمصر . طبعا يثيرني هذا المنتخب الذي انفجرت أوثاره من دون استئذان قبل وأثناء كأس إفريقيا الأخيرة وما قدمه من صراع كبير ناضل من أجله للوصول إلى أول حدث في تاريخه الكروي،

قاض موريتاني يستقيل من منصبه بسبب تصريحات لـ "بيرام"

أحد, 17/11/2019 - 12:21

أعلن قاضي التحقيق في ولاية نواكشوط الجنوبية عثمان محمد محمود ولد ناجم، الاستقالة من منصبه، ورفضه تولي أي وظيفة قضائية ما دمام غير آمن على عرضه، وذلك احتجاجا على تصريحات للنائب بيرام ولد اعبيد.

مع وزير الصحة / عثمان جدو

سبت, 16/11/2019 - 22:02

 

أي منا لم يفقد شخصا غاليا بسبب الأدوية المزورة؟ أوبسبب أدوية لا تناسب حالته الصحية؟ سواء كان أخا أو أختا أو ولدا أو والد..؟، وأي منا لم يتألم لصديق طفولة أو لزميل في المهنة أو لجار؛ تضاعفت معاناتهم وازدادت حالتهم الصحية صعوبة بفعل تقصير طبي أو إهمال أو رعونة، تصاحب كل منها قسوة وفظاظة لحظة وجوب الترحم والترفق بمريض يعاني..؟

مهرجان أنواكشورت / المهرجانُ الحُلم

جمعة, 08/11/2019 - 13:10

لا شَكَ أن للسينما عُشاقٌ كُثرٌ في هذا المنكبِ الموبوء .. ولا شَك أنها حضنٌ دافئ لمدمني الفنون بشتى أنواعِِها .. لكن مهرجانُ انواكشوط الدولي للفيلم القصير إبنُ الفنِ السابع اللقيط ..

ولد صلاحي بعد حصوله على جواز السفر يطالب بالاعتذار لأسرته

ثلاثاء, 05/11/2019 - 09:21

ما كان لتسلّمي لهذا الجواز أن يكون خبرا لو لم أحرم منه ظلما على مدى عشرين عاما.. وآمل أن تكون هذه الخطوة بداية النهاية لمسلسل معاناتي وأسرتي ، وأن تُشفع هذه اللفته باعتذار رسمي لأسرتي وللشعب الموريتاني من أجل موريتانيا وسمعتها وأن تُرفع المظالم عن كل من مُنع حقه خارج نطاق القانون.

تعزية من جمعية الشيخ سيدي باب

جمعة, 01/11/2019 - 09:28

بسم الله الرحمن الرحيم
“يا أيتها النفس المطمئنة إرجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وأدخلي جنتي”

شاب موريتاني من ذوي الاحتياجات الخاصة يتمتع بذكاء خارق

أربعاء, 30/10/2019 - 10:08

السالك ولد محمد مواليد 1992إنسان موريتاني طبيعي يتمتع بجميع قواه العقلية ولديه عقل وذكاء قلَّ نظيرهما، إنما يعاني فقط من إعاقة جسمية طفيفة وُلد بها لم تمنعه يوما من إبداء آرائه السياسية والإجتماعية سواء على مستوى عائلته ومجتمعه أو على مستو صفحاته الإلكترونية العديدة.

لا إصلاح للتعليم بدون لغة العقيدة "العربية / محمد كوريرا

سبت, 26/10/2019 - 12:30

إن وضعية العربية اليوم ليست بالمقلقة ولا بالمرضية، وليست بالمقلقة رغم التوازن العالمي المحتل لصالح غيرها عسكريا وسياسيا واقتصاديا، ورغم انشغال لهجاتها بثقافات الغير المسيطرة، ورغم الوضع التعليمي الضعيف على امتداد عالمنا الإسلامي، ورغم الصراعات القومية في سياقات بعض الدول حيث تظهر هنا وهنالك بعض المطالبات الثقافية التي تتمرد على العربية ظاهريا لأسباب

الصفحات