يخوض إنستغرام وفيسبوك حربا جديدة على المحتوى "الموحي جنسيا"، واختارا أن يبدآ حملتهما بـ"الرموز التعبيرية"، وفق ما ذكر موقع "فوكس نيوز" الأميركي.
وفي يوليو الماضي، حدث الموقعان الاجتماعيان "المعايير"، التي يجب أخذها بعين الاعتبار فيما يتعلق بـ"التعبير الجنسي" المسموح استخدامه.